(*) عن وكالة المغرب العربي للانباء ..
جلالة الملك يدشن شارع “عبد الرحمان اليوسفي” بطنجة
*بطاقة تعريفية مختصرة جدا …
*ولد الوطني والمجاهد والقائد السياسي البارز الاستاذ سي عبد الرحمن اليوسفي يوم 8 مارس 1924. بمدينة طنجة التي درس بها ..
*انخرط في العمل السياسي والنضالي عام 1943 وعمره لا يتجاوز عندئذ 19 ربيعا، فانتمى لحزب الاستقلال بالرباط حيث تابع دراسته في ثانوية مولاي يوسف وأسس خلية نضالية..
*طرد من الثانوية لمشاركته ومساهمته في اندلاع المظاهرات بعد تقديم وثيقة الاستقلال.عضو في حزب الاستقلال 1944
* حصل على الإجازة في القانون، وعلى دبلوم الدراسات العليا في العلوم السياسية، ودبلوم المعهد الدولي لحقوق الإنسان… اشتغل بالمحاماة ..
*طارده الاستعمار وبقي فارا من الاعتقال بين مدينتي أسفي ومراكش إلى أن استقر في الدار البيضاء وعمل سرًا في صفوف المقاومة وتنظيم الطبقة العمالية.
*مع نفي الملك الراحل محمد الخامس إلى مدغشقر عام 1953، اهتم اليوسفي بتنظيم المقاومة وجيش التحرير إلى عام 1956، عام حصول المغرب على الاستقلال.
*تم نفيه وعدم السماح له بالإقامة في فرنسا نظرا للدور الذي كان يقوم به وسط الجالية المغربية وحثهم على مناهضة الاستعمار
*مشارك فعال في تنظيم وإدارة المقاومة وجيش التحرير 1953-1956
*ساهم وشارك في اندلاع الثورة الجزائرية في نونبر 1955
*كاتب في شؤون التوجيه لحزب الجامعات المتحدة لحزب الاستقلال 6 مارس 1959
*كاتب عام للجامعات المتحدة لحزب الاستقلال بطنجة
*مؤسس للاتحاد الوطني للقوات الشعبية 1959
*ترأس أشغال المؤتمر الوطني التأسيسي للاتحاد الوطني للقوات الشعبية 1959
*عمل عبد الرحمن اليوسفي محاميا لدى محاكم طنجة من عام 1952 إلى 1960، واختير نقيبا للمحامين في طنجة عام 1959.
*أسس مع الشهيد المهدي بنبركة وعبد الرحيم بوعبيد ومحمد بصري وعبد الله ابراهيم ومحجوب بن صديق وعبد الرحيم و….: الاتحاد الوطني للقوات الشعبية عام 1959 .بعد انتفاضة الاطر والمناضلين والمناضلات داخل حزب الاستقلال ..
*عضو الكتابة العامة للاتحاد الوطني للقوات الشعبية 6 شتنبر 1959رئيس التحرير لجريدة ” التحرير ” 1959-1963
*اعتقل في 15ديسمبر 1959 مع محمد بصري مدير “التحرير” بتهمة التحريض على العنف والنيل من الأمن الوطني للدولة والأمن العام.
*أعيد انتخابه في الكتابة العامة للاتحاد الوطني للقوات الشعبية في المؤتمر الوطني الثاني ماي 1962
*اعتقل سنة 1962. واعتقل في يوليو 1963 مع جميع أعضاء اللجنة الإدارية للاتحاد الوطني للقوات الشعبية بتهمة التآمر وكان من بينهم عمر المتوكل الساحلي ، وصدر عليه حكم بالسجن سنتين مع وقف التنفيذ، وصدر عفو عنه عام 1965.
*ساهم في تأسيس النقابة الوطنية للصحافة المغربية سنة 1963
*سافر إلى فرنسا في نوفمبر 1965 للإدلاء بشهادته كطرف مدني في محاكمة مختطفي المهدي بن بركة، وبقي هناك لمدة 15 سنة في منفى اختياري.
*حكم على اليوسفي غيابيا في جلسات محاكم مراكش (1969-1975) وطالب المدعي العام بإصدار حكم عليه بالإعدام.
*صدر حكم العفو عنه في 20 أغسطس/آب 1980 فعاد إلى المغرب في أكتوبر/تشرين الأول 1980.
*اختير مندوبا دائما للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (الاسم الجديد للحزب) في الخارج منذ تأسيس الحزب عام 1975، وعضوا في مكتبه السياسي منذ مؤتمره الثالث عام 1978.
*شغل منصب أمين مساعد عام للنقابة الوطنية للصحافة المغربية من سنة 1963 إلى سنة 1977
*تولى مهام الكاتب العام المساعد لاتحاد المحامين العرب من 1969 إلى 1990، وتحمل مسؤولية رئاسة تحرير جريدة “التحرير” الصادرة عن حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية.
*تم اعتقاله مع جميع أعضاء اللجنة الإدارية للاتحاد الوطني للقوات الشعبية المجتمعة في 16 يوليوز 1963 وحكم عليه بسنتين مع وقف التنفيذ
*كان محاميا للرئيس الجزائري احمد بنبلة وزملائه.
*حكم عليه غيابيا في جلسات محاكم مراكش (1969 – 1975) وطالبت النيابة العامة بإصدار حكم الإعدام في حقه
*ساهم في المؤتمر الاستثنائي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية سنة 1975 من خلال الرسالة الصوتية التي بعثها من منفاه.
*مندوب عام لجريدة التحرير والمحرر وعضو المعهد الدولي للصحافة بسويسرا 1976
*عضو المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية منذ مؤتمره الثالث عام 1978.
*صدر حكم بالعفو عنه في 20 غشت 1980
*وعاد إلى المغرب في 18 أكتوبر 1980.
*تم انتخابه في المكتب السياسي للحزب في المؤتمر الوطني الرابع سنة 1984
*أعيد انتخابه في المكتب السياسي للحزب في المؤتمر الوطني الخامس 1989
*أصبح كاتبا أول في 15 يناير 1992 بعد وفاة عبد الرحيم بوعبيد
*ساهم في تأسيس الكتلة الديمقراطية في17 ماي 1992
*تسلم إدارة جريدة الاتحاد الاشتراكي في 29 يوليوز 1995
*عين وزيرا أول للحكومة المغربية في 4 فبراير 1998 ..حيث شكل حكومة التناوب في 14 مارس 1998
*انتخب كاتبا أولا لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في المؤتمر الوطني السادس 2001
*قدم استقالته واعتزل السياسة في 27 أكتوبر 2003
بارك الله في صحته وعمره