عبد الحميد جماهري عن جريدة الاتحاد الاشتراكي الخميس 11 ابريل 2013 عاد الفقيه أحمد الريسوني إلى الرياضة العقدية التي يجيدها، التكفير، وصوب سهامه، في خروج لا يبدو صدفة، إلى قيادة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في شخص كاتبه الأول ادريس لشكر. ومال الريسوني إلى المتشابه من الكلام، ونزع رأيا للقيادي الاتحادي عن سياقه لكي يحشره ضمن «الملحدين واللادينيين»، في وقفة «أولية قصيرة». |
||
4/11/2013 |
باب ما جاء في أن بوحمارة كان عميلا لفرنسا الإستعمارية..* لحسن العسبي
يحتاج التاريخ دوما لإعادة تحيين، كونه مادة لإنتاج المعنى انطلاقا من “الواقعة التاريخ…