الرئيسيةشؤون حزبية ونقابيةفي بيان للكتابة الاقليمية للا تحاد الاشتراكي بتارودانت .. دعم لعمل الحزب واستعداد للؤتمر الاقليمي ..وشجب لكل المحاولات البئيسة الرامية للمس بنزاهة و مصداقية التجربة الجماعية الاتحادية الرائدة التي تقود بلدية تارودانت
في بيان للكتابة الاقليمية للا تحاد الاشتراكي بتارودانت .. دعم لعمل الحزب واستعداد للؤتمر الاقليمي ..وشجب لكل المحاولات البئيسة الرامية للمس بنزاهة و مصداقية التجربة الجماعية الاتحادية الرائدة التي تقود بلدية تارودانت
الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية الكتابة الاقليمية لتارودانت
ان الكتابة الاقليمية للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المجتمعة يوم الاربعاء 17 شتنبر 2014 في اطار الاعداد لعقد المؤتمر الاقليمي الرابع و هي تستحضر الاوضاع العامة وطنيا جهويا و اقليميا في خضم اجواء الدخول السياسي و الاجتماعي تؤكد على ما يلي :
• انخراطها التام في تفعيل و اجراة خلاصات و توجهات المؤتمر الوطني التاسع للحزب سواء على المستوى التنظيمي او السياسي..
• تثمينها لتوجه القيادة الحزبية في اطار التحالف مع حزب الاستقلال و القوى الحية من اجل تقوية جبهة المعارضة للمحافظة على مكتسبات الشعب المغربي و حماية الديمقراطية و حقوق المواطنين..
• تحيتها العالية للدينامية الجادة التي يقوم بها المكتب السياسي من اجل احياء و اعادة تنظيم و هيكلة كل القطاعات الحزبية و تطوير منهجية الاداء السياسي للحزب في جميع الواجهات..
• تنويهها بالمجهودات المبذولة من طرف كل الفروع و القطاعات بالاقليم و تشجيعها لكل المبادرات الرامية الى انجاح محطة المؤتمر الاقليمي الرابع بتارودانت…
• دعمها للمطالب المشروعة للطبقة العاملة و عموم الشعب المغربي و وقوفها ضد سياسات التراجع عن المكتسبات و تفقير الشعب المغربي من طرف الحكومة الحالية ..
• دعوة عموم الاتحاديين و الاتحاديات بالاقليم للانخراط الفعلي و اللامشروط من اجل انجاح كل المحطات النضالية..
• شجبها لكل المحاولات البئيسة الرامية للمس بنزاهة و مصداقية التجربة الجماعية الاتحادية الرائدة التي تقود بلدية تارودانت، و تأكيدها على الموقف الثابت و التاريخي للاتحاد الاشتراكي من ضرورة تحصين العدالة و ضمان استقلاليتها …مع النبذ المطلق لاقحام حسابات سياسوية رخيصة و انتقائية مغرضة لاهداف لا تخفى على كل الضمائر اليقظة و الحية ..
• دعوة كل الاتحاديين و الاتحاديات و كل الغيورين و ذوي الضمائر الحية من ابناء الاقليم الى تكثيف الجهود و توحيد الصفوف من اجل محاربة كل مظاهر الميوعة السياسية و التلفيق و الاستغلال البشع للتوابث لتمرير مواقف ظالمة للطبقة العاملة والكادحين و للقوات الديموقراطية والحداثية الحية بدعوى انقاذ البلاد، في محاولة لبناء ديكتاتورية جديدة تستغل الديمقراطية التي ضحى من اجلها شرفاء هذا الوطن لتركيز توجه كان يكن العداء و يبدو انه لايزال ضد الاتحاد الاشتراكي و كل القوى اليسارية الوطنية .