علمت الجزائر تايمز من مصادرها الخاصة التي حضرت الطبعة الثانية للجامعة الصيفية ببومرداس والتي نضمت بمشاركة 500 من عناصر البوليساريو الداخل أطلق عليهم إسم فرقة إكديم إزيك والدي عرفت هده المرة تجديد من ناحية التكوين والتدريب من طرف DRS و دراعها الجمعوي اللجنة الوطنية الجزائرية للتضامن مع الشعب الصحراوي
وأضاف المصدر أن البرنامج هذه المرة لم يقتصر على الغسل الاديولوجي المعتاد بل تعداه الى تكوين عسكري و وضع ميكانيزمات مناسبة تحضيرا لما سيؤول له الصراع الجزائري المغربي في سنة 2015 وما يميز الطبعة الثانية لهذه الجامعة هو الإسم الدي أطلق على هده الدورة جامعة إكديم إزيك الصيفية الصحراوية اطلاق هذا الإسم لم يكن اختياره عشوائياً أو اعتباطيا طبعا فتأسيس وتدريب 500 عنصر من بوليساريو الداخل لمهمة محددة ….من التامك إلى حيدر الى حرب الشوارع مخطط له من جهات استخباراتية و عسكرية جزائرية عازمة على اشعال المنطقة ، وكدلك نوعية التدريب على أنواع جديدة من الأسلحة المتطورة المهربة من مخازن ليبيا عن طريق مجموعة مختار بلمختار وتدريبات على حرب الشوارع لإحتلال بعض الأماكن الاستراتيجية في الأقاليم الصحراوية من واد نون الى الداخلة وخطف مسؤولين عسكريين وتفجيرات في بعض الاماكن العامة
أسئلة يجب أن لا تغيب عن أذهاننا :
من أين ستمول هذه الجماعات الإرهابية؟ التمويل الذي نعني هو اللوجيستيك من سيارات وأسلحة، والمحروقات والمال
هل أصبحت الجزائر معقل الثوار وصناعة الإرهاب في شمال إفريقيا ؟
الحقيقة هى ان الجزائر تستفيد من الفوضى و الارهاب فى دول الجوار بما فيه ارهاب دولة مالى و دولة ليبيا هو*** سر استمرار النظام الجزائرى*** مع التدكير ان النظام الجزائر هو صانع هدا الارهاب الموجود فى الدولتين المدكورتين . مستحيل النظام الجزائرى أن يعيش بدون ارهاب فهو الدى صنعه و بالغير مباشر . و يتحكم فيه كما يشاء نعم النظام الجزائرى هو صانع ارهاب الساحل و ارهاب ليبيا و ارهاب دولة مالى و نكرر نعم الارهاب يتحكم فيه النظام الجزائرى . و فرنسا و امريكا ادركوا و لو متأخرين ان الارهاب هو من صناعة الجزائر و بدكاء تاقب امريكا و فرنسا ادخلوا الجزائر فى افغانستان جديد فى دول الساحل لن ينتهى الا باستنزاف تروات الجزائر واستعمارها و تجزيئها الى عدة دويلات و لكم فى العراق حاليا العبرة .الجزائر الان هى باكستان افريقيا و ليبيا هى افغانستان افريقيا فى دول الساحل الجزائر صنعت بعبع الارهاب لتخيف به دول الجوار و لكن البعبع صحى و تقوى و سيأكل الجزائر .