حوار مع ذ. ادريس كراوي (*) .. التماسك الاجتماعي داخل بلداننا يعرف هزات قوية بدأت تظهر آثارها من زاوية زعزعة الرباط الاجتماعي والعيش المشترك
حاوره: محمود عبد الغني
لقد وصلت هذه الانعكاسات مداها في بعض الدول كسوريا والعراق وليبيا واليمن إلى الهجرة المرغمة لأعداد هائلة من ساكنتها، والتفكك التدريجي للدول الأم، والمحو التدريجي لتراثها الحضاري والثقافي في مختلف أبعاده { لما تم اختيار موضوع : ” التماسك الاجتماعي في العالم العربي”؟
{ هل تحدثنا بتفصيل أكثر أستاذ الكراوي.
{ هل أضعفت هذه الزلزلة الدولة؟
{ ما هي الدول الأكثر تضررا من غياب التماسك الاجتماعي؟
{ ما هي في نظركم محددات التماسك الاجتماعي؟ { ما هي مضامين الحصيلة الأولية لهذه الدراسات؟
{ كل هذه المكونات في ماذا تفيد الخبراء والباحثين والدولة؟
{ ماهي المخاطر التي تهدد التماسك الاجتماعي في مجتمعاتنا؟
{ إلى ماذا يمكن إرجاع ما أسميته ال”هزات القوية”؟
1- السبب الأول يرجع إلى النفق الذي توجد عليه النماذج الاجتماعية السائدة اليوم في العالم، بما في ذلك نماذج دول الشمال، والنموذجين الفرنسي والبلجيكي ، المعروفين كلاها بطبيعتها الرائدة والارادية في مجال العمل الاجتماعي والتضامني. { وذلك طبعا يطرح أسئلة مستقبلية.
(*) رئيس جهة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا للمجلس العالمي للعمل الاجتماعي |
||
عن جريدة الاتحاد .ش 24 ماي 2014 |
دراسة نقدية لمجموعة (ولع السباحة في عين الأسد).للقاص (حسن ابراهيم) * د. عدنان عويّد:
التعريف بالقصة القصيرة ودور ومكانة القاص في تشكيل معمارها: القصة …