في مقال بعنوان «نكتة أبو زيد، أو التفاهة في عصرها الذهبي»( نشر في بعض المنابر الإعلامية)، انبرى، بحماسة زائدة عن اللزوم، «عالم المقاصد» (الذي لم نر من مقاصده إلا التكفير والتجريح فيمن يخالفه الرأي) الأستاذ «أحمد الريسوني»، للدفاع عن زميله في حركة التوحيد والإصلاح وفي حزب العدالة والتنمية وفي التنظيم العالمي للإخوان المسلمين وفي المهنة وغيرها، الأستاذ «المقرئ أبو زيد» الذي استفز مكونا أساسيا من الشعب المغربي المتميز بثقافته المتنوعة وأعراقه المتعددة وألسنه المختلفة… ووحدته الراسخة، استفزه بنكتة ذات حمولة قدحية ومضمون عنصري، زادت من حدته النبرة الاستهزائية للمتكلم.
|
||
الثلاثاء 14 يناير 2014 |
||
اليسار بين الممكن العالمي والحاجة المغربية * لحسن العسبي
أعادت نتائج الانتخابات البرلمانية الإنجليزية والفرنسية هذه الأيام (التي سجلت عودة قوية للت…